عطني من عطرگ حضور وب أعطيگ گل اللي عندي ‏

عندما تعطي الإحساس بصدق، وتجد من تحبه يقلل من شأنك ويجرحك في كلامه فأين العدل أنسيت أن الظلم حتى في الحب يقع

لماذا احسنت إلى من اساء إليك؟
فقال : لانني بالإحسان أجعل حياته أفضل
ويومي أجمل
ومبادئي أقوى
وروحى أنقى
ونفسي أصفى .

فقدتك كثييير واعلم انك لن تقرأي كلامي
وان كان وقرأتي ماكتبت فهو بات لايهمك

كم اتمنى لقياك وكم اتذكر كل لحظه جميله معك
ايعقل ؟ ايعقل ان يحصل الفراق بعد كل هذا ؟


المهم ماعليكم من هالكلام وقولوا لي

تقدروا تناموا وانتوا جوعانين ولا بس انااللي ماقدر ؟

في الحب نكون كالأطفال، لا نحسن التفكير ولا التحمل، يفرحنا الاهتمام ويبكينا الإهمال

لم يكُن شيئاً عابراً في حيـاتي لأنساه بهذهِ السهولة، لم يكُن حلم عابر، هذا الشخص دمعت عيناي لأجلهُ، هذا الشخص سجدت أدعو لهُ، هذا الشخص أخذ مِن عُمري الكثير ومن حبي الكثير ومن حلمي الكثير ووجعي الكثير، هذا الشخص لم أُحبهُ بل عشقتهُ، كانَ وسيبقى صعب النسيان.

تركتني ورحت أنظر إلى صورتك أمامي، أسترجع ذكرياتي الجميلة والّلحظات الحلوة الّتي جمعتنا معاً، كم فرحنا، وكم بكينا، وكم واجهتنا صعوباتٌ اجتزناها معاً، لكن علّمني هذا الزّمان أنّ الحياة ليست إلّا مجموعة صور.

لو كانَ لي قلبان لعشت بواحدٍ
وأفردتُ قلباً في هواكَ يُعذَّبُ
لكنَّ لي قلباً تّمَلكَهُ الهَوى
لا العَيشُ يحلُو لَهُ ولا الموتُ يَقْرَبُ
كَعُصفُورةٍ في كفِّ طفلٍ يُهِينُها
تُعَانِي عَذابَ المَوتِ والطِفلُ يلعبُ
فلا الطفل ذو عقلٍ يرِقُّ لِحالِها
ولا الطّيرُ مَطلُوقُ الجنَاحَينِ فيذهبُ</B></I>

عندما أكتب عن حبي أجده يتجسد بمعاني ضعيفة بين السطور لأنني أجد حبي بداخلي نابع بكل حساسية، وعندما أهدي حبيبي أحرفي أجدها لاتعطي معنى مثل الذي في وجداني لأن الذي في وجداني أكثر بكثير

‏مَا غَابَ عنِّي وَكلُّ النَّاسِ غائبةٌ
منْ يَسكُنِ القلبَ يبقىظ° دائمًا فيهِ

واللهِ واللهِ رغمَ البعدِ أذكرُهُ
في كُلِّ شَيءٍ وفي نَفسي أفدِّيهِ

وأسألُ اللهَ أن بالوصلِ يجمَعُنا
لا بالبعَاد نُجَازىظ° ثمَّ أشكيهِ

ولستُ أشكِي بهِ عيبًا ومنقَصَةً
بَل أشتكي الشَّوقَ في صَدري أخبِّيهِ

‏والشَّوقُ فيَّ كما البُركانِ ملتَهبٌ
وَوحدُهُ الوَصل فيهِ أنْ يطفِّيهِ

ربَّاهُ مَا شِئتَ إلا البعدَ أبعدهُ
أو أن أموتَ ولا للغَيرِ تُعطِيهِ